عادة ما يشهد شهر رمضان المبارك إزدياد الحاجة للمساعدات الإنسانية والمواد الإغاثية، ولكن في هذا العام أتى شهر رمضان بعد كارثة الزلزال المدمر الذي ضرب شمال سوريا وجنوب تركيا، وخلف الكثير من الدمار وأدى إلى موجات نزوح كبيرة، مما تسبب بمضاعفة المعاناة التي يعيشها السوريون في الشمال السوري والجنوب التركي.