fbpx

اليوم العالمي للطفل

الفصاحة والخطابة في يوم الطفل العالمي

نشاط في اليوم العالمي للطفل :

حول اليوم العالمي للطفل :

“تم تأسيس اليوم العالمي للطفل في عام 1954، ويحتفل به في 20 نوفمبر من كل عام لتعزيز الترابط الدولي، والتوعية بين الأطفال في جميع أنحاء العالم، وتحسين رفاه الأطفال.

20 تشرين الثاني/نوفمبر هو يوم هام لأنه يوافق تاريخ ذات اليوم عام 1959 عندما اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلان حقوق الطفل .وهو أيضا تاريخ عام 1989 عندما اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة  اتفاقية حقوق الطفل.

ومنذ عام 1990، يصادف اليوم العالمي للطفل الذكرى السنوية لتاريخ اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة للإعلان والاتفاقية المتعلقة بحقوق الطفل.

ويمكن للأمهات والآباء والمعلمين والممرضين والأطباء والقادة الحكوميين وناشطي المجتمع المدني، وشيوخ الدين والمجتمعات المحلية، وأصحاب الشركات، والإعلاميين، وكذلك الشباب والأطفال أنفسهم أن يلعبوا دورا هاما في جعل يوم الطفل العالمي ذا صلة بمجتمعاتهم، والمجتمعات والأمم.

ويتيح اليوم العالمي للطفل لكل واحد منا نقطة دخول ملهمة للدفاع عن حقوق الطفل وتعزيزها والاحتفال بها، وترجمتها إلى حوارات وإجراءات ستبني عالما أفضل للأطفال.

يتميز الاحتفال بالذكرى السنوية الثلاثين لاتفاقية حقوق الطفل هذه العام بأهمية كبيرة. إنه وقت للاحتفال ووقت للمطالبة باتخاذ إجراءات من أجل حقوق الطفل. ما هي الإجراءات التي ستتخذونها؟”

المصدر موقع الأمم المتحدة

جمعية الأيادي البيضاء:

قامت جمعية الايادي البيضاء في يوم الأربعاء 20/11/2019 م، بتنفيذ احتفال في المركز الثقافي بمدينة الأتارب بريف حلب،
تضمن الاحتفال فقرات من أطفال المدارس لتسليط الضوء على حقوق الطفل السوري.

في هذا اليوم وإرسال رسائل للمجتمع من خلال هذه الفقرات:

الرسالة الأولى:
المطالبة بالأمان في سوريا من خلال أنشودة يا أطفال العالم.

الرسالة الثانية:
من حقي أن أتعلم من خلال مسرحية (لن تكسروا قلمي).

الرسالة الثالثة:
المطالبة بالحرية وزوال الظلم من خلال أبيات شعرية القاها أحد الطلاب.

الرسالة الرابعة:
المعاناة التي يمر بها الطفل السوري وفقده لكل حقوقه من خلال مسرحية تجسد حال الطفل السوري.

الرسالة الخامسة:
بالأمل والمحبة نتحدى الألم من خلا أنشودة عن النجاح.

الرسالة السادسة:
التشرد الذي وصل إليه الأطفال في سوريا من خلال فقرة بعنوان خيمة سودة.

الرسالة السابعة:
مطالبة المعلمين بالاستمرار في التعليم وعدم التوقف رغم كل الصعاب من خلال تقديم باقة ورد للمعلمين تقديرا لجهودهم وشكرهم من خلال أنشودة بإيدي باقة ورد.

 

وقد حضر الاحتفال ممثلين عن مديرية التربية والتعليم بحلب  والمجمع التربوي بالأتارب والمجلس المحلي بمدينة الأتارب والجمعيات المحلية  والدفاع المدني ومندوب عن محافظة حماة وبعض الممثلين لجهات تدريبية ومدراء المدارس والمعلمين والمعلمات وفريق جمعية الأيادي البيضاء.